يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها رقية الم اليدين ما لم تكن شركاً ،
كانت لا تحيض؛ لئلا تكون حاملا من الزنا فتختلط الأنساب، فلا بد من أمرين: التوبة
بنية العشاء وأنت تصلي المغرب، فإذا سلمت قاموا وأتموا صلاة العشاء، نعم.
الاتهامات والأخبار الكاذبة؛ لأنها من الوشاية ومن الكذب والتحريش وإلقاء العداوة
الماء ولا يمنع المسح ويصل إلى الشعر، أما إذا كان عليه شيء غير الحناء من الأشياء
لا يجوز للرجال أن يصلوا في البيوت وهم يسمعون النداء إلى المساجد القريبة، لا بد
يجوز تعاطي السحر ولا عمله لا للعلاج ولا لغيره، والفتوى في هذا خطأ وقد بُيِّنَ
يغسل أطراف ردائه - ويأخذ الغسالة ويفيضها على جسمه ويغتسل بها، هذا هو العلاج
وأحكامها، أو يعرف أن عنده انحراف في العقيدة، كل هؤلاء لا يجوز الذهاب إليهم،
تُحِلُّواْ شَعَائِرَ اللَّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ
حقيقة أم هو الرجل أم المرأة، لكن ما حكم هذا الفعل؟ وهل يجوز ذلك؟ وما حكم نشر
الرواتب التي مع الفرائض، مثل صلاة الضحى، مثل صلاة الوتر والتهجد تحدد بالليل
تتعاملوا مع الجوالات، لا تتعاملوا معها أبدا؛ لأن الذين يختفون وراءها لا